ليلى الإدريسي
يبدو أن مايسة سلامة الناجي لم يعد في أجندتها وفي جعبة قوامسها ومصطلحات السب واللعان غير اسم العدالة والتنمية ،فهي أصبحت متخصصة في سبه و التنكيل به والإساءة إليه ...
كما يبدو أن مايسة التي وظفت كثيرا صورتها وجمالها لم تستطع أن تستمر في الكتابة الصحفية بالأسلوب العادي البعيد عن اللغة السوقية والشعبوية غير اللطيفة فهي انتقلت سريعا أو بالأحرى انحدرت نحو الأسفل في كتابتها وأصبح قاموسها مليئ بلغة "الباجدة "،كونوا رجال ...."وغيرها من ألفاظ نابية بعيدة كل البعد عن لغة الصحافة الرصينة والمواطنة المسؤولة والإنسانة التي تقبل بالإختلاف .....
ولكن الأخطر من كل هذا وذاك أن مايسة وهي الأنثى التي ركبت على أنوثتها وجمال خلقتها واحترام المغاربة للمرأة ،ضربت بكل هذا عرض الحائط ودخلت في المرأة طولا وعرضا وركبت أو أبانت عن عمق تفكيرها الذكوري في النظرة الدونية للمرأة والصاق بها كل الصفات القدحية ...
مايسة سلامة الناجي في أخر تدوينة لها على صفحة الفايسبوك وهي تريد التقليل من مجابهة بنكيران "للتحكم" اتهمت النساء بالسم ،وهو مصطلح يعني الحقد والكراهية والغيرة من شخص ما وقالت بالحرف "ماشي تصعيد هادا غير سم العيالات"
يبدو أن مايسة سلامة الناجي لم يعد في أجندتها وفي جعبة قوامسها ومصطلحات السب واللعان غير اسم العدالة والتنمية ،فهي أصبحت متخصصة في سبه و التنكيل به والإساءة إليه ...
كما يبدو أن مايسة التي وظفت كثيرا صورتها وجمالها لم تستطع أن تستمر في الكتابة الصحفية بالأسلوب العادي البعيد عن اللغة السوقية والشعبوية غير اللطيفة فهي انتقلت سريعا أو بالأحرى انحدرت نحو الأسفل في كتابتها وأصبح قاموسها مليئ بلغة "الباجدة "،كونوا رجال ...."وغيرها من ألفاظ نابية بعيدة كل البعد عن لغة الصحافة الرصينة والمواطنة المسؤولة والإنسانة التي تقبل بالإختلاف .....
ولكن الأخطر من كل هذا وذاك أن مايسة وهي الأنثى التي ركبت على أنوثتها وجمال خلقتها واحترام المغاربة للمرأة ،ضربت بكل هذا عرض الحائط ودخلت في المرأة طولا وعرضا وركبت أو أبانت عن عمق تفكيرها الذكوري في النظرة الدونية للمرأة والصاق بها كل الصفات القدحية ...
مايسة سلامة الناجي في أخر تدوينة لها على صفحة الفايسبوك وهي تريد التقليل من مجابهة بنكيران "للتحكم" اتهمت النساء بالسم ،وهو مصطلح يعني الحقد والكراهية والغيرة من شخص ما وقالت بالحرف "ماشي تصعيد هادا غير سم العيالات"
مرحبا بكم في الزيتونة